لا احبذ الحديث عن الأشخاص ولا اسعى من وراء ـ هذه الاطلالة ـ الى التهليل لرجل، وإن كنت قد تعرفت عليه منذ فترة، رغم ما يتحلى به من خصال حميدة ليس أقلها التواضع ودماثة الأخلاق، بقدر ما أحاول تبيًين بعض المفارقات في طريقة التعاطي مع رموز السياسة ممن يحسبون على النظام.
لا يزال كثير من المراقبين المحنكين، رؤساء أحزاب شاخت، ومؤدلجين فاشلين ، وبعض الأقلام التي تمتهن نشر الكراهية واستدرار ريعها من كل جائحة ومكردس، في حيرة من أمرهم، بسبب عدم تأثيرهم في صانع القرار بالقصر الرمادي، رغم ما منح لهم من فرص ضائعة، وما حظوا به من امتيازات من قبل جواسيس رجال أعمال كسدت بضاعتهم، ومهربي مخدرات فقدوا البوصلة وتاهوا في المنف
لم يكن القضاء يومها لامعا كما لم يكن أي يوم ،ورغم ما أتيح للقضاة من وسائل لمواجهة ضغط الظروف المعيشية قياسا بالقطاعات الأخري ،فها هو اليوم وفي مجابهة مفتوحة مع المصداقية يعود أدراجه معبرا عن ضعف في إرادة نخبة اتيحت لها الظروف والشروط للمشاركة في النهوض بقطاعها ، ليسوا بمفردهم ، ،لكن بواسطة جهود الطبقة السياسية لإصلاح القضاء عبر ضغوطاتها القوية عل
اطلعت في الآونة الأخيرة على فقرات وردت في سياق مقابلات ومقالات للسيدين محمد ولد العابد و محمد الأمين ولد ديداه استدعت مني الإدلاء بجملة من الملاحظات سأسوقها في هذه العجالة: أولا: بالنسبة لمقابلة السيد محمد ولد العابد فإن ما يستدرك عليه بادي الرأي على الصعيد المنهجي أنه ساق كلاما يقول فيه : "خلافا لأولئك، من إخواننا الموريتانيين الذين اختاروا ،تحت طائ
قال محدثي بهدوء ودراية، وهو إطار كبير سابق بوزارة الصيد، السنغاليين منذ قرابة مائة عام يصيدون في الشواطئ الموريتانية، وكنا زمن معاوية بعد اعتقال بعضهم أحيانا من طرف القوات البحرية الموريتانية، نحيط علما الرئاسة بالأمر، وبعد فترة غير طويلة تتحرك الحكومة السنغالية طالبة الشفاعة في مواطنيها، وتأمر الرئاسة الموريتانية في المقابل بإطلاق سراح المخالفين ورد
هناك حرب شوارع حقيقية تكبدنا في كل يوم خسائر مادية وبشرية، ومع ذلك لا أحد يهتم بهذه الحرب، ولا أحد يتحدث عنها، ولا أحد يعمل من أجل التقليل من حجم خسائرها المؤلمة.
إننا نعيش حرب شوارع حقيقية، ولكي تتأكدوا من ذلك فإليكم هذه الأرقام المقلقة، وهذه القصص المؤلمة.
يتركز اهتمام الموريتانيين، هذه الأيام، على التعديل الدستوري وسبل تمريره ويتدارس الكثيرون دور البرلمان في العملية المزمعة وفي هذا الصدد أفصحت السلطات التنفيذية مؤخرا عن نيتها اللجوء لمؤتمر برلماني بعد أن أنتج تصويت 2012 أثره وأصدر رئيس الجمهورية نتائجه وتم نشرها في الجريدة الرسمية باعتبارها ترتيبا دستوريا.
1 - حضور الرئيس الغيني ألفا كوندي أشغال قمة مجموعة 5 للساحل بالعاصمة المالية باماكو شكل سابقة في تاريخ لقاءات قادة هذا التجمع الإقليمي الناشئ إذ أن غينيا ليست عضوا في المجموعة.
لا خصامَ في أن تقدم و مستقبل الشعوب و الأمم و الحضارات يمكن قياسه بمستوي تعليم المرأة فكلما انخفضت نسب و مستويات تعلم المرأة كلما ارتفعت نسب الفقر و التخلف و الجهل و فُشُو ثقافة العنف الأعمي، لدي الجنسين الذكر و الأنثي ذلك أن النساء الأميات يُرضعن و يُورثن الرجال الجهالة و الخمول..