مؤشرات المرض وأعراضه بينة،فالحزب سياسيا مات وطاقم انقاذه يعمل بدون أجندة وجدول زمني محدد، وناطق رسمي يهاجم منتخبي الأعلبية،ورئيس حزب يغرد ضد رئيس الحكومة،وهيئات حزبية ومنتخبون يطالبون باقالة الحكومة وتصحيح المسار.
ومن الواضح أن عثرات المؤتمر الصحفي تجاوزت كل الخطوط حتى بلغ التشنج أوجه.