تعد الطيور حيوانات فقارية، من ذوات الدم الحار، تضع البيض، وهي ثنائية الحركة، وذات أجنحة وريش يبلغ تعدادها ما يناهز عشرة ألاف نوع على مستوي العالم وبذلك تكون أحد أغنى صفوف الفقاريات بالأنواع.
في ظل ما تعيشه البلاد، من تمسك "القبليين" و "الشرائحيين" ببقاء النظام الاجتماعي الإقطاعي التراتبي على ما هو عليه، جاء التقطيع الجهوي منذ قيام الدولة المركزية من فراغ اللا نظام ليسجل قصورا في استنهاض التنمية الجهوية المتوازنة وبتغليب المعيار الكمي على حساب النوعية و الخصوصية الإيجابية التنافسية.
سَحْبُ المشهد المتأزم من العاصمة ومركز القرار السياسي إلى داخل البلاد وإنعاش الصراعات المحلية البائسة من خلال حملة انتساب حزبي تشرف عليها الدولة وأجهزتها المختلفة في الريف والقرى والمداشر النائية لن يكون اقل كلفة على النظام وحزبه من الإصلاح السياسي المطلوب القيام به للعبور الآمن إلى مرحلة استحقاق حَدّد النظام نفسه أهم ملامحها حين اكد احترامه للمواد ا
رغم عدم ورود إسمه في أي من التكهنات التي تتردد منذ فترة بشأن الشخصبة التي قد يختارها الرئيس محمد ولد عبد العزيز لشغل منصب رئيس الجمهورية (بالوكالة) بعد انقضاء عهدته الثانية والأخيرة في أغسطس من العام القادم، ورغم تأكيد ولد عبد العزيز، شخصيا، عدم حسم هذا الخيار بعد؛ إلا أن قراءتي الشخصية في المشهد الوطني وما اتسم به من تطورات وتجاذبات متلاحقة خلال الس
تمر حركة الحر بمنعطف تاريخي غير مسبوق في تاريخ الحراطين وهي في أربعينيتها الأولى أبرز تجلياته تعايش أجيال الحراطين بجميع مراحلهم ، جيل التأسيس والجيل الثاني والجيل الثالث وما بعدهما مما يمكنها من التمركز كثقل لا يمكن بأي حال تجاوزه ، فأربعون سنة على حركة الحر بوجود جميع أجيالها حدث استثنائي قد لا يتأتى للكثير من الحركات الاجتماعية وبالإمكان استثم
على الرغم من أهمية تأليف وتلحين وأداء نشيد خاص بمؤتمر رؤساء دول وحكومات الاتحاد الإفريقي المنتظر انعقاده في نواكشوط بعد نحو أربعة أشهر من الآن؛ إلا أن احتضان وتنظيم حدث بهذا الحجم يتطلب جهودا مضاعفة من لدن سلطات البلد المضيف، خاصة إذا كانت تجربته في هذا المجال متواضعة جدا كما هو الحال بالنسبة لموريتاتيا.
منذ استلام مهامه والياً لتيرس الرموز منتصف شهر مارس سنة 2015 وبشهادة الجميع، شكًل الوالي إسلمو ولد سيدي استثناءاً بكل ما تحمله الكلمة من معنى..
استثناءاً ليس باعتباره إدارياً متمرساً له رصيد مهني مشرف فحسب؛ بل لأنه كان حاضراً ومؤازراً لسكان ولاية قصيًة سئموا ظلم الأقوياء وعجرفة الفاسدين والمرتزقة..