منذ استلام مهامه والياً لتيرس الرموز منتصف شهر مارس سنة 2015 وبشهادة الجميع، شكًل الوالي إسلمو ولد سيدي استثناءاً بكل ما تحمله الكلمة من معنى..
استثناءاً ليس باعتباره إدارياً متمرساً له رصيد مهني مشرف فحسب؛ بل لأنه كان حاضراً ومؤازراً لسكان ولاية قصيًة سئموا ظلم الأقوياء وعجرفة الفاسدين والمرتزقة..