كانت آخر كلمة تفوه بها الراحل اعل ولد محمد فال (لاحول ولا قوة إلا بالله).. كان ذلك ظهر الجمعة 05 مايو 2017 على تمام الساعة الثانية ودقيقة واحدة زوالا فى فناء خيمته البدوية بجوار هضبة "إميجك" على بعد 135 كلم شمال غرب الزويرات ..
لم نكن في الماضي بلدا غنيا و لا بلدا ديمقراطيا علي غرار بلدان قارتنا المتخلفة مما ادي الي تعدد التغييرات سواء كانت دستورية ام غير دستورية من اجل خفض نسبة الفقر عبر سياسات يريد القائمون على تلك التغييرات ان تكون معقلنة و موجهة اثر خطط خمسية و عشرية فما فوق حتي تفاجأنا بهشاشة تلك الاستراجيات كلما تناقصت فيها الامطار و وقع شح في المراعي و انكمش فيها الن
سيذكر التاريخ أن هذين "الوزغين" غبيان لايستحقان قيادة شعب ولا ادارة بلد كيف جنحا فجأة للسلم والعقل والمنطق
كيف اكتشفا أنهما يقودان شعبا واحدا فى بلدين يتشابهان حضارة وتاريخا ولغة وديانة وسحنات و"صبوطية"شعر كتشابه الأوراق فى الغابات
كيف عرفا أنهما يتقاسمان نفس "الحدجة"
محمد عبد الرحمن ولد الزوين صحفي معروف قدم الكثير للصحافة الموريتانية وكافح لربطها بصحافة العالم خاصة الصحافة العربية، وقدم للقراء أول يومية عربية مستقلة فى موريتانيا "السفير" ..
الأخ الفاضل والزميل العزيز محمد عبد الرحمن ولد الزوين يستحق على موريتانيا، رئيسا وحكومة وبرلمانيين وسياسيين ومفكرين وإعلاميين، الوقوف معه في المِحنة التي يمر بها من خلال ضمان التكفل بعلاجه في أكثر مستشفيات العالم تخصصا ونجاحا في مجال صحة العيون والبصر.
في ظرف تكويني تُرسم فيه ملامح انعطاف سياسي كبير في مسيرتنا الوطنية، تدعو الحاجة إلى الابتعاد عن المراهنات المغشوشة والرهانات الرديئة والحذر الشديد من كل ما قد يؤدي إلى مستنقعهما، واستدعاء ظهور فئة من النساء والرجال تراجع أغلاطها وتتقوى بتحديد أهداف من شأنها أن تسمو بها وتحفزها، بعد أن استهلكت مظاهر الضعف الإنساني كثيرا من بريق العمل السياسي الوطني ال
في خضم شح المعلومات الحاصل إثر تعطل بعض القنوات الإعلامية الحرة، و بعد الإطلاع على تقارير تبث من حين إلى آخر عبر فيديوهات قصيرة، نطالب الحكومة بإسعاف المناطق الرعوية من اجل إنقاذ المواشي التي تعاني من قلة المراعي و النقص الملاحظ في الأعلاف.
أتى تقنينُ الأحوال الشخصية في بلادنا استجابة، وتحقيقا لطموحات حقوقية متزايدة بعد الطفرة التي حصلت في مجال حقوق المرأة، قبل أن يكون سدًّا لفراغ قانوني حاصل في ترسانتنا الوطنية.
أيها السادة القراء، هذه كلمة أحب أن أوضح فيها العلاقة بين شيخي الشيخ علي الرضى -حفظه الله ورعاه-وأصحاب الديون المستحقة عليه.
النقطة الأولى:
شيخي الشيخ علي الرضى معترف لأهل الدين بحقوقهم وقد سجل اعترافه عدة مرات وتم نشرها في وسائل التواصل الاجتماعي، وسمى وكلاءه الخمسة الذين يأخذون ويعطون باسمه.
بسبب ارتهان المنظومة الحزبية في قراراتها لأفراد وغياب الديمقراطية داخل الأحزاب الشيوعية ، واحتكار وسائل الإعلام من قبل الدولة، وغياب الشفافية في الانتخابات، وإسناد مهام التخطيط والإدارة إلى"الولاء الحزبي الصرف" وليس إلى الكفاءة والخبرة، لم تصمد عواصم المعسكر الشيوعي، وتهاوت أصنامها من ستالين وبريجينيف في الإتحاد السوفييتي ، وإيريش هونيكر في ألمانيا