واقع الحال أن أحداث ــ ثورات العام 2011 هي لحظة انفجار تراكم طويل من أحداث صغيرة وكبيرة بدأت بشكل اضطرابات في منتصف السبعينيات موازية لبداية انهيار الدولة في العالم العربي.
عام 2009 قام جدل بين رأيين، أحدهما دعا لحل جامعة الدول العربية، محتجا بكونها لم تعد أكثر من هيكل ضخم بيروقراطي، يستنزف خزائن الشعوب، و ينفخ جيوب أغلب متقاعدي النظام المصري، و الحقيقة أني طالعت كتابين لشخصيتين كانتا تشغلان مهام سامية، تسمح لهما بالاطلاع على دقائق و تفاصيل ما يجري في تلكم الجثة المتعفنة فسادا، إحداهما من سوريا و الثانية من الامارات الع
في محاضرة للخبير الاقتصادي الامريكي جيرمي ريفكين يقول ان الانتاج الوطني لبلدان العالم مصاب بالركود وان الانتاجية الصناعية قد تقهقرت في العشرين سنة الماضية والبطالة عالية في العالم اجمع والشركات العملاقة تواجه نوعاً من التشاؤم وهي تواجه ثورة صناعية جديدة.
الحقيقة التي لا بدّ للعرب أن يكتشفوها، مع أنها ماثلة أمام ناظريهم، هي أنه لا قوّة لبلد عربي لوحده، ولا مكانة لبلد عربي في أنظار الغرب والعالم ما لم تتكاتف وتتفاهم البلدان العربية من خلال صيغة ما لإثبات أهميتها في المعادلات الإقليمية والدولية.
بات محسوماً وبشكل واضح أن عجلة الحل السياسي في سوريا عادت إلى الدوران من جديد ، وبمقدار ما يدعو هذا الدوران إلى التفاؤل يدعونا أيضا إلى التساؤل ، عن كثير من القضايا والأحداث المرتبطة بالشأن السوري.
في مناسبة تنصيب دونالد ترامب، اليوم، وتوليه رسمياً وقانونياً مهامّ الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة؛ يذكّرنا موريس بيرمان بأنّ لأمريكا سوابق في هذا المقام: قلّة محدودة من نطاسيي علوم السياسة اليانكية توقعت أن يُنتخب رجل مثل ريشارد نكسون، الذي انتُخب بالفعل وارتكب الفظائع في الداخل كما في ما وراء المحيط؛ وقلّة أخرى، محدودة بدورها، تنبأت بأن رو
قاضي قضاة الأردن الشيخ “أحمد هليل” من على المنبر: “أخاطب ملوك وأمراء ومشايخ الخليج :…حذاري: (كررها ثلاث مرات ) أن يضعف الأردن أو أن يحاط بالأردن… والأمور أخطر من أن توصف” وفي معرض مطالبة دول الخليج بدعم مالي للأردن قال:”أين هي أموالكم؟؟
الأمريكيون و الأوروبيون المعادون للصهيونية و لكافة أشكال العنصرية و أفكار اليمين المتطرف؛ يُجمعون على أن التنسيق بين اللوبي اليهودي في أمريكا و روسيا و في أوروبا، هو من أتى بالرئيس (ترامب) رئيساً لأمريكا.
الدولة: هي مجموعة من الأفراد يمارسون نشاطهم على إقليم جغرافي محدد, ويخضعون لنظام سياسي معين متفق عليه فيما بينهم, كما تشرف على أنشطة سياسية واقتصادية واجتماعية تهدف إلى تقدمها وازدهارها, وبهذا ينقسم العالم إلى مجموعة كبيرة من الدول, وإن اختلفت أشكالها وأنظمتها السياسية.
لم أخف قط تعاطفي مع أية قصة نجاح لأي إنسان في هذه الحياة شق طريقه بمفرده أو بالإستعانة بالظروف المحيطة في بيئته ، وتعامل مع التحديات التي تجابهه باعتبارها فُرص حقيقة لإثبات وجوده وتميزه الإيجابي وابراز مواهبه ومهاراته في أي مجال من مجالات الحياة ٠