خلال الأزمة بين معمر القذافي والمملكة العربية السعودية زار وفد إيراني العاصمة الليبية طرابلس؛ لتنسيق الجهود، وقد استُقبل وفد الولي الفقيه من معمر القذافي، ودار نقاش حول العداء المشترك بين الطرفين للمملكة العربية السعودية على غرار النقاش الذي دار بين القذافي والحمدين.
الإنسان بفطرته طلعة لا يقتنع من الحياة بمظاهر أشكالها وألوانها كما تنقلها إليه حواسه أو كما ينفعل بها شعوره، بل يتناولها بعقله، وينفذ إليها ببصيرته ليعرف حقيقة كل شيء.. من أين جاء؟ وكيف صار؟ وإلى م ينتهي؟ وهو في إشباع رغبته تلك لا يدخر وسعا من ذكاء أو جهاد حتى يبلغ من ذلك ما يطمئن إليه عقله وتستريح به نفسه(1)
ذات مساء في شهر رمضان المبارك دخلت مجموعة من السياسيين العراقيين على أحد القادة العرب وخلال النقاش معهم في أمور العراق وما يعانيه البسطاء جراء كارثة الطائفية والجرائم التي ترتكبها إيران في هذا البلد العربي الأصيل، فجأة حول الأمير موضوع النقاش متحدثا عن صعوبة صيام شهر رمضان وخصوصا الساعات الأخيرة من اليوم، انبهر الوسيط من حديث الأمير حيث يعلم أن الأمي
أنا على يقين من أنك تقدس الديمقراطية وكل ما هو متعلق بها من دعوات كدعوات الشفافية والمشاركة في الحكم والرقابة على الحكومة والحقوق والحريات، وغيرها، ولكن..
ما رأيك في أن الحقيقة غير ما تعتقده من جمال وعفاف في هذه الديمقراطية وأهلها ؟
(الحلقة الثانية من تلبس القانون بالسياسة في موريتانيا)
ليس التجريم - الذي يلغي البراءة وربما أدي لتقييد الحرية - عملية
قانونية بحتة وإنما هو مسعى مختلط لا يخلو من تدخل سياسي.. فلكل من سلطات
الدولة الثلاث فيه يد ذلك أن تحديد الأفعال التي تعتبر جرائم داخل في
من نافلة القول أن المجتمع الموريتاني أعرب بجميع مكوناته في استفتاء الخامس من أغسطس عن اعتزازه وافتخاره بتمكينه من وضع بصماته الخاصة على دستوره من خلال التعديلات الدستورية التي تمثلت في إضافة شريطين أحمرين يرمزان إلى التضحية في سبيل الوطن، وإلى دماء أبطال المقاومة ضد الاستعمار والشهداء الذين سقطوا في ساحة الشرف دفاعا عن الأرض والعرض وإلغاء مجلس الشيوخ
في أحد الأيام من صيف عام 2015 وبينما كنت أقوم بالبحث عن بعض الثغرات أكتشفت أن هناك خدعة بسيطة جدا تمكن من زيادة التصفح الوهمي بشكل كبير ويمكن لأي شخص استخدامها لسهولتها وتكون الزيادة حسب الدقائق أو الساعات التي يعمل عليها مسؤول الموقع أو أي شخص آخر ،