من "الفِخاخِ" التي سقطت فيها المعارضة السياسية الموريتانية في السنوات الماضية، ما يأتي:
1-سقطت في "فَخِّ" انتهاج سياسة "الكُرسي الفارغ"، فقاطعت العديد من الاستحقاقات الانتخابية، سواء أتعلق الأمر بالانتخابات الرئاسية أم النيابية أم البلدية أم الجهوية.
استيقظ الموريتانيون على انقطاع غير مسبوق في الانترنت الهاتف المحمول الجيل الثالث استمر قرابة الأسبوع وقد تعودوا منذ مايناهز العقد من الزمن على الابحار في عالم الانترنت بلا حدود ..فالناس يتصفحون يوميا المواقع الالكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي لمعرفة كل جديد ؟!
لقد تم اكتشاف العجلة منذ آلاف السنين قبل ميلاد المسيح عليه السلام، وأحدث اكتشافها ثورة كبرى قربت المسافات، وسهلت التواصل بين الشعوب وضاعفت من إنتاجها وزادت من حجم المبادلات بينها.
لكننا في هذا المنكب البرزخي لم نشعر بهذا الاكتشاف ولم نستفد منه إلا متأخرين جدا، بعد أن دهمتنا عجلات المستعمر في مستهل القرن العشرين أو بعد ذلك بسنين.
خمسة أيام تفصلنا عن اختتام الحملة الانتخابية المحضرة للانتخابات الرئاسية التى ستَلِدُ و لأول مرة ببلادنا هذه تداولا سلميا على "رأس السلطة"بين رئيس منتخب مغادر و رئيس منتخب قادم.
عند الساعة صفر من هذا المساء (14يونيو) نكون قد قطعنا نصف المسافة الزمنية المقررة للحملة الانتخابية الممهدة لاختيار رئيس جديد للجمهورية، من بين عدة متنافسين، لا عهد لأي منهم بكرسي الرئاسة؛ وبذلك يتحقق للشعب الموريتاني نصف حلم الديمقراطية، البعيد المنال على امتداد أقطار أمتنا المستباحة، وفي قارتنا المنكوبة، وذلك النصف الذي تحقق من الحلم الكبير، هو الإم
تكرر للمرة الثانية نشر تسريبات مفبركة أو صحيحة تتعلق بمكالمات خصوصية للمترشح غزواني، ولخطورة هذا الأمر، فقد وجب التنبيه إلى جملة من الملاحظات ذات الصلة بهذه التسريبات.
يتفق جميع ساكنة ازويرات وكذلك مدن ولاية تيرس بشكل عام، على أن النائب الموقر حمود ولد المالحه، هو اقرب ابناء المدينة الى قلوب الناس،.. يشاطرهم الافراح ويقف الى جانبهم في اوقات الشدة.
اختتم مهرجان عاصمة الحوض الشرقي وكان منقطع النظير من حيث الكم البشري و الحماس و الاستعداد رغم طول الانتظار الذي لم يفت على المرشح محمد ولد الشيخ الغزواني مقدما اعتذاره مسبقا لساكنة النعمة عموما و للحضور بصفة أخص.