
لربما تعد سنة 2018 من أجمل السنوات التي مرت على كل الموريتانيين الذين يحلمون بأحلام كرة القدم أولائك البؤساء الفقراء الذين لايجدون اللذة سوى في تلك اللعبة .
لقد كان عاما مليئا بالأحزان والأفراح لكنه مع كل ذلك، كان متنفسا لمن يرغبون بالأحلام التي لايحبها من يظن أن كرة القدم، خطرا في مجتمع لايزال متأخرا ولم يصل إلى مصاف الدول الكبيرة .