سألني أحد الشباب ضمن محطات و وقائع محاضرة ألقيتها حول موضوع "المجالس الجهوية و تحديات التأسيس"عن أبرز التحديات التى يتعين على المجالس الجهاتية مواجهتها فقلت قاطعا غير متردد :"تحدى صدام الصلاحيات".!!
تقول كل المعطيات على الأرض أننا أمام ثورة قد تأتي على أخضر البلد ويابسه، فالهزات الإرتدادية لزلزال الربيع العربي لم تتوقف بعد، هذا إن أغفلنا أن ربيعا جديدا بدأت أولى روائحه تفوح من كل مكان، والمستهدف به هو المغرب العربي وما تبقى من الشرق الأوسط أما الواقع فهو أننا مستهدفون ممن صنعوا وخططوا لذلك الربيع العربي لأسباب يدركها الغبي..
عبًر عمدة عرفات والفائز حديثا بمأمورية جديدة الحسن ولد محمد، عن أمتنانه لساكنة المقاطعة، مؤكدا أنه سيبذل قصارى الجهد في خدمتهم وخدمة بلديتنا الغالية، حسب تعبيره.
وأضاف ولد محمد في تدوينة كتبها على الفيس بوك "سيجدني المواطن العرفاتي – بغض النظر عن قناعته أو موقفه - حيث ما رغب، وأكون له حيث يطمح".
سيادة فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز يجب إعلان حالة الطوارئ بأقصي سرعة لأن حصيلة التسعة سنوات الماضية أصبحت بين كفي حنين والمركب أصبح علي حافة الهاوية واللوبي المفيوي المتقلقل في الأغلبية أصبح أقوي من ما كان وتوسعت نفوذه بشكل غريب وأصبحت الصورة التي تصلكم عن شعبكم وردية بفعل فاعل والواقع عكس ذالك والأحداث والمعطيات تصلكم مفبركة من أجل تغييب
2- لنرتفع عاليا.. إن إدريس ديبي الذي هو محارب حقيقي، ولد وترعرع في جحيم الحرب ولم يعرف سنة واحدة هادئة، وهو الذي تشكل فرقعة المدافع المعادية موسيقاه الليلية الاعتيادية، اعترف بالواقع صراحة بشكل علني.
1 – وضعية غير مريحة؛ التميع السائد وهبوط معنويات المجتمع وذهول وشرود الاذهان وصلت بنا الى مرحلة، صار الكلام فيها على أننا سندخل حربا وشيكة، بل اننا دخلناها فعلا وان قواتنا على أهبة الاستعداد في ساحة المعركة، صار هذا الكلام لا يثير أحدا ولا احد يتعجب من كوننا نُقَدم على هذه الخطوة دون علم السكان.
هناك أسئلة يتكرر طرحها منذ فترة، تُطرح بصيغ مختلفة وعلى مستويات عدة، ومن بين هذه الأسئلة: هل سيترك الرئيس ولد عبد العزيز السلطة من بعد اكتمال مأموريته الأخيرة؟ من سيرشح إذا قرر ترك السلطة؟ هل ستتقدم المعارضة بمرشح توافقي؟ أي المرشحين سيفوز: مرشح النظام أم مرشح المعارضة؟
عندما تقرر إنشاء حزب الوئام الديمقراطي الاجتماعي إثر مشاورات بين أحزاب سياسبة و قوي وطنية أخرى علي الساحة السياسية في البلد منتصف سنة 2010‘ عقد حزب البديل آنذاك مؤتمره العام في دورة استثنائية تحت رئاسة السيد محمد يحظيه ولد المختار الحسن رئيس الحزب ليتسني لاطر كافة المكونات المنخرطة في تلك الأحزاب و القوي الوطنيه الأخرى المشاركة في اعمال تلك الدورة.<
عبر رئيس اللجنة المستقلة للانتخابات، محمد فال ولد بلال، عن اسفه العميق للقرار القاضي بإعادة الاقتراع في الميناء وعرفات، معتبرا انه "سباحة ضد التيار و صفعة في وجه انتخابات كانت أقرب إلى السلاسة والسلامة قدر المستطاع منها إلى التأزيم والتصعيد في بلد يحتاج إلى استعادة أنفاسه ولملمة أطرافه وترتيب أوراقه تحضيرا لاستحقاق رئاسي وشيك".