يئن المسلمون بسبب فشلهم في توحيد صفوفهم في أوطانهم، وتخبطهم في فن إدارة الأزمات التي تعصف بنخبهم ومجتمعاتهم.
و للأسف لا أفق للحل الأمثل بين الإخوة، لأن الصراخ ولغة التدابر ، يعلوان على العقل في كل مكان، من صنعاء إلى طرابلس.، ومن زمار الساسة إلى المهرجين في الإعلام.