بنشاب تلك المقاطعة المستحدثة الوادعة الهادئة ذات الساكنة القليلة تتحول بقدرة قادر من مسكوت عنه إلى مادة إعلامية دسمة.. أو بالأحرى مستنقعا يرمي به كل متصيد شباكه غير عابئ بمائه أكان عكرا أم صفوا.. فيا ترى ما الذي حول السكون جلبة وأبدل الصمت صراخا؟
وماذا جد حتى أصبح "كاتب التاريخ" مهتما جدا بمقاطعة بنشاب؟