يبدو أن إعادة تدوير ترشيحات الحزب الحاكم، أثبتت أن الإصلاح الذي أمله الكثيرون قاد ببساطة إلى إعادة إنتاج نفس البروتينات، لنفس الجسم، مطابقة لنفس المناعة، في مناخ انتخابي يشارك فيه جميع المقاطعين، وتعاني فيه الأغلبية من انكشافات منافسات قبائلية في أكثر من مقاطعة وبلدية.