العالم يتغير من حولنا، وخطاب بعضنا منحط و يتجاهل حجم التحديات والأخطار، ويجتر إبراز مخاوف هي من صنع أدمغة الكسالى، الذين يراوحون بين المحافظة على دور التحذير من "الظل "، أو نشر خطابات "التخوين"للجنود و للأخلاء.
نحن في موريتانيا نواجه واقعا مريرا ،من تجلياته توطين (معارضة مريضة )عاجزة عن المأسسة، ومختطفة من قبل