
على الرغم من أن أمطار الغيث، عمًت هذا الموسم، على كامل التراب الوطني، ووصلت إلى أرقام قياسية في بعض المناطق، إلا أن حظً ولاية آدرار كان أقل من نظيراتها، وهي التي تعيش منذ سنوات على وقع موجات من "العطش" نتيجة الارتباك والفوضوية في إصلاح شبكات الميًاه.