
ملأ الإخوة أنصار النهج مسامع الناس ، في آخر أيام العشرية ، بتصريحات و تلميحات تدعو للإبقاء على ولد عبد العزيز و استمراره في الحكم ، بل إنهم دفعوا بصنيعتهم من النواب لمحاولة تغيير الدستور من أجل التشريع لمأمورية ثالثة، و لكنه عندما فشلت خطتهم ، بدأوا في توريج سيناريو مدفيدف-بوتن ، و اتهموا المرشح بالضعف ، و بأنه سيكون أداة للإبقاء على النظام و أدواته