إن قصة الدور الريادي الذي تلعبه الولايات المتحدة في الحرب العالمية على كوفيد-19؛ لها جذور تستمد أصولها من الحاضر ومن التاريخ. فالمساعدات التقنية والمادية الأمريكية تصل يوميًا إلى المستشفيات والمختبرات في كل أرجاء المعمورة. وهذا الجهد يستمد قوته من السخاء غير المسبوق والمدعوم بالخبرة والتخطيط الأمريكيين.